Clik here to view.

الأسس الإسلامية للفكر الإجتماعي العربي
1. مفهوم " الإسلام " في القرآن :
1.1 الإسلام خاتمة الأديان السماوية :
> إن الدين عند الله الإسلام . ( آل عمران 19 )
> ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه . ( آل عمران 85 )
> اليوم أكملت لكم دينكم ، وأتممت عليكم نعمتي ، ورضيت لكم الإسلام دينا . ( المائدة 3 )
> فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام . ( الأنعام 125 )
> أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه ... ( الزمر 22 )
> ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام ، والله لايهدي القوم الظالمين . ( الصف 7 )
1.2 حسب الإسلام تدخل كافة الديانات السماوية السابقة تحت مفهوم الإسلام :
> ماكان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما . ( آل عمران 67 )
> [ قال نوح لقومه ] : وأمرت لأن أكون أول المسلمين . ( الزمر 12 )
> وقال موسى ياقوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين . ( يونس 84 )
> [ قال الحواريون لعيسى ] :آمنّا بالله واشهد بأنّا مسلمون . ( آل عمران 52 )
1.3 يعتبر الإسلام امتدادا للأديان السماوية السابقة :
> الذين يتبعون الرسول ، النبي الأميّ ، الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل ، يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر .
( الأعراف 157 )
> ... أولم تأ تهم بينة مافي الصحف الأولى . ( طه 133 ) إن هذا لفي الصحف الأولى ، صحف أبراهيم وموسى ( الأعلى 18 ، 19 )
> قال فمن ربكما ياموسى ( طه 49 ) > قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى ( طه 50 )
1.4 ولكن الإسلام نزل للعالمين كافة :
> هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق، ليظهره على الدين كله ( الفتح 28 )
> وأرسلناك للناس رسولا ، وكفى بالله شهيدا ( النساء 79 )
> وما أرسلناك إلاّ رحمة للعالمين ( الأنبياء 107 )
> وما أرسلناك إلاّ كافة للناس بشيراً ونذيرا ( سبأ 107 )
1.5 مفهوم " الإيمان" ومفهوم " الإسلام"
> قالت الأعراب آمنّا ، قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم ... ( الحجرات 14 )
> وإذا أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي ، قالوا آمنا واشهد بأنا مسلمون ( المائدة 111 )
1.6 الآيات المحكمات والمتشابهات
> هو الذي أنزل عليك الكتاب ، منه آيات محكمات هنّ أم الكتاب ، وأ خر متشابهات . فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ماتشابه منه
ابتغاء الفتنة ، وابتغاء تأويله ، وما يعلم تأويله إلاّ الله والراسخون في العلم ( آل عمران 7 )
1.7 نظرة الإسلام إلى الكون :
> ماترى في خلق الرحمن من تفاوت ، فارجع البصر ، هل ترى من فطور ( الملك 3 )
> لاالشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ، ولا الليل سابق النهار ، وكل في فلك يسبحون ( يس 40 )
> سنة الله في الذين خلوا من قبل ، ولن تجد لسنة الله تبديلا ( الأحزاب 62 )
> وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره، إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون ... وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه
وتستخرجوا منه حلية تلبسونها ، وترى الفلك مواخر فيه، ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون .( النحل 12 ــ 18 )
2. المبادئ الإجتماعية في الإسلام :
2.1 الإسلام يقف إلى جانب المستضعفين :
> واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض ، تخافون أن يتخطفكم الناس، فآواكم وأيدكم بنصره ... ( الأنفال 26 )
>وما لكم لاتقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان ... ( النساء 75 )
> ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ( القصص 5 )
>وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها ... ( الأعراف 137 )
2.2 الإستخلاف
> وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة ، قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ، ويسفك الدماء ، ... قال إني أعلم مالا تعلمون ( البقرة 30 )
> وهو الذي جعلكم خلائف الأرض ، ورفع بعضكم فوق بعض درجات ... ( الأنعام 165 )
> ... وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره ، وسخر لكم الأنهار ( إبراهيم 32 )
> وسخر لكم الشمس والقمر دائبين ، وسخر لكم الليل والنهار .. ( إبراهيم 33 )
> ولقد كرمنا بني أدم ، وحملناهم في البر والبحر ، ورزقناهم من الطيبات ، وفضلناهم على كثير مما خلقنا تفضيلا (الأسراء 70 )
> لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ( التين 4 )
2.3 القيمة المتساوية للناس أمام الخالق :
> كل نفس بما كسبت رهينة ( المدثر 38 )
>من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها ( فصلت 46 )
> ولا تزر وازرة وزر أخرى ( الزمر 7 )
> فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ( الزلزلة 7 ، 8 )
> يوم لاينفع مال ولا بنون إلاّ من آتى الله بقلب سليم ( الشعراء 88 ، 89 )
> ياأيها الناس ، إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى ، وجعلناكم شعوب وقبائل لتعارفوا ، إن أكرمكم عند الله أتقاكم . ( الحجرات 13 )
2.4 بمن في ذلك الحاكم والمحكوم والأنبياء:
> وأمرهم شورى بينهم ( الشورى 38 )
> وشاورهم في الأمر ( آل عمران 159 )
> قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إليّ ... ( الكهف 110 )
> وما أرسلنا من قبلك إلاّ رجالاً نوحي إليهم ( النحل 43 )
> يابني آدم إمّا يأتينكم رسل منكم يقصّون عليكم آياتي .. ( الأعراف 35 )
2.5 جعل المسؤولية أمام الله فوق أية مسؤولية أخرى :
> ياأيها الذين آمنوا لاتتخذوا آباؤكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان ، ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون(التوبة23 )
> قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها ، وتجارة تخشون كسادها ، ومساكن ترضونها ، أحب
إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله ، فتربصوا حتى يأتي الله بأمره ، والله لايهدي القوم الفاسقين ( التوبة 24 )
2.6 الدين مسؤولية عقلانية واعية ( الحض على العلم ):
> إن في خلق السموات والأرض ...لآيات لقوم يعقلون ( البقرة 164 )
> وما يتبع أكثرهم إلاّ ظنّاً ،إن الظن لايغني من الحق شيئا ... ( يونس 36 )
> قل سيروا في الأرض ، فانظروا كيف بدأ الخلق ... ( العنكبوت 20 )
> ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا ... ( البقرة 269 )
> أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون ، إن هم إلاّ كالأنعام ، بل هم أضل سبيلا . ( الفرقان 44 )
> قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون ( الزمر 9 )
> إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لايعقلون ( الأنفال 22 )
> إقرأ باسم ربك الذي خلق ... الذي علّم بالقلم ، علّم الإنسان مالم يعلم . (العلق 1 ـ 5 )
> وقل رب زدني علما ( طه 114 )
> وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ماكنا من أصحاب السعير ( الملك 10 )
> وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلاّ العالمون ( العنكبوت 29 )
> صم ٌ بكم ٌ عمي ٌ فهم لايعقلون( البقرة 171 )
> إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون ( الرعد 4 )
> كذلك نفصل الآيات لقوم يعقلون ( الروم 28 )
> ( ملاحظة : وردت لفظة تعقلون ولفظة يعقلون 45 مرة في القرآن الكريم )
> يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات ( المجادلة 11 )
> إنما يخشى الله من عباده العلماء ( فاطر 28 )
> وفوق كل ذي علم عليم (يوسف 76 )
> ن والقلم وما يسطرون (القلم 1 )
> سنريهم أياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبيّن لهم أنه الحق ( فصّلت 53 )
> وما يعلم تأويله إلاّ الله والراسخون في العلم ( آل عمران 7 )
> وقل ربي زدني علما ( طه 114 )
> قل هل يستوي الأعمى والبصير أفلا تتفكرون ( الأنعام 50 )
> وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون ( الحشر 21 )
> ياأيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم ، وأنزلنا إليكم نورا مبينا ( النساء 174 )
2.7 لا إكراه في الدين:
> أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ، وجادلهم بالتي هي أحسن ( النحل 125 )
> لا إكراه في الدين ، قد تبين الرشد من الغي ( البقرة 256 )
> فذكر إنما أنت مذكر ، لست عليهم بمسيطر ( الغاشية 21 ، 22 )
> قل ياأهل الكتاب ، تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ، ألاّ نعبد إلاّ الله ولا نشرك به شيئاً ، ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله
فإن تولّوا فقل اشهدوا بأنا مسلمون ( آل عمران 64 )
> وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ، ولا تعتدوا إن الله لايحب المعتدين ( البقرة 190 ) > قل الحق من ربكم ‘ فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ى ( الكهف 29 )
> أذن [ بضم الهمزة ] للذين يقاتلون[ بفتح التاء ] بأنهم ظلموا ، وأن الله على نصرهم لقدير .( الحج 39 ) .الذين أخرجوا من ديارهم
بغير حق ، إلاّ أن يقولوا ربنا الله ، ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض ، لهدّمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله
( الحج 40 ) .
> إدفع بالتي هي أحسن ( فصّلت 4 )
> فاعف عنهم واصفح ( المائدة 13 )
> فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ، ومن ضلّ فإنما يضل عليها ، وما أنا عليكم بوكيل (يونس 108 )
> فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظا، إن ّ عليك إلاّ البلاغ ( الشورى 48 )
> فاصبر صبرا جميلا ( المعارج 5 )
> فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره ( البقرة 109 )
> فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد، فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلّوا سبيلهم إن الله غفور رحيم ( التوبة 5 ) [ يقول ابن العربي الفقيه السني المتشدد بصدد هذه الآية : " كل مافي
القرآن من الصفح عن الكفار ، والتولي والإعراض والكف عنهم ، فهو منسوخ بآية السيف وهي " فإذا انسلخ ...." " أورده محمد
عابد الجابري في مقالة منشورة له في موقع الرأي الإلكتروني ، بتاريخ 18 .06 . 2003 ]
2.8 واجب اقتران القول بالفعل :
> لايغير الله مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم ( الرعد 11 )
> الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم ( الأنفال 72 )
> ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ، ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر واللائكة والكتاب والنبيين ، وآتى المال عل حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا
والصابرين في البأساء والضراء ، وحين البأس ، أولئك الذين صدقوا ، وأولئك هم المتقون . ( البقرة 177 )
> والذين آمنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنات ... ( النساء 22 )
3. أبرز المبادئ الإجتماعية في الإسلام :
3.1 من القبيلة إلى الأمة والدولة :
> يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوب وقبائل لتعارفوا ، إن أكرمكم عند الله أتقاكم . ( الحجرات 13 )
> إنما المؤمنون إخوة ، فأصلحوا بين أخويكم ( الحجرات 10 )
> واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرّقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا (آل عمران103 )
> وألف بين قلوبهم لو أنفقت مافي الأرض جميعا ماألفت بين قلوبهم ، ولكن الله ألف بينهم ، إنه عزيز حكيم ( الأنفال 63 )
> إن الذين فرّقوا دينهم وكانوا شيعا ، لست منهم في شيئ ( الأنعام 159 )
> أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ( الشورى 13 )
> ربنا واجعلنا مسلمين لك ، ومن ذريتنا أمة مسلمة لك . ( البقرة 128 )
> وكذلك جعلناكم أمة وسطا ، لتكونوا شهداء على الناس . ( البقرة 143 )
> ولكل أمة رسول ... ( يونس 47 )
> إن هذه أمتكم أمة واحدة ، وأنا ربكم فاعبدون . ( الأنبياء 92 )
3.2 من الأعراب إلى العرب :
> إنا أنزلناه قرآنا عربياً لعلكم تعقلون . ( يوسف 2 )
> وكذلك أوحينا إليك قرآنا عربيا لتنذر أم القرى ومن حولها ( الشورى 7 )
> وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم ( ابراهيم 4 )
> لسان الذين يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين ( النحل 16 )
> كنتم خير أمة أخرجت للناس ، تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ( آل عمران 110 )
3.3 من الظلم والتفاوت الإجتماعي إلى العدالة والمساواة :
ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ... ( القصص 5 )
> والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله ، فبشرهم بعذاب أليم ( التوبة 34 )
> تبت يدا أبي لهب، وتب ماأغنى عنه ماله وما كسب ( المسد 1،2 )
> والله فضل بعضكم على بعض في الرزق ( النحل 16 )
[ جاء في الحديث الشريف بما يحدد مفهوم الرزق في الإسلام :
" إنمالك من مالك ماأكلت فأفنيت ، أو لبست فأبليت ، أو تصدقت فأمضيت "
(( وحسب إبن خلدون ، فإن التراث يسمى بالنسبة إلى الهالك كسبا ولا يسمى
رزقا إذ لم يحصل به منتفع ، وبالنسبة إلى الوارثين متى انتفعوا به يسمى رزقا )) ]
> كلا بل لاتكرمون اليتيم ولا تحضون على طعام المسكين ، وتأكلون التراث أكلا لمّا ، وتحبون المال حبا جما ( الفجر 17 )
> .... وأحل البيع وحرّم الربى ( البقرة 277 )
> إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها ، وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل ( النساء 58 ) > ومن قتل مؤمنا خطاً فتحرير رقبة ( النساء92 )
> ياأيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط ( النساء 138 )
> وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان ( الرحمن 9 )
> ماأفاء الله على رسوله من أهل القرى ، فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ، كي لايكون دولة
بين الأغنياء منكم .. ( الحشر 7 )
> ولا تأكلوا أمالكم بينكم بالباطل ( البقرة 188 )
> وأن ليس للإنسان إلاّ ماسعى ( النجم 39 )
> وتعاونا على البر والتقوى ، ولا تعاونواعلى الإثم والعدوان ( المائدة 2 )
> وقضى ربك ألاّ تعبدوا إلاّ إياه وبالوالدين إحسانا ( الإسراء 23 ، 24 )
> إدفع بالتي هي أحسن السيئة ( المؤمنون 96 )
3.4 الجمع بين الدين والدنيا
> يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ( البقرة 185 )
> لايكلف الله نفسا إلاّ وسعها … ( البقرة 286 )
> يريد الله أن يخفف عنكم ، وخلق الإنسان ضعيفا ( النساء 28 )
> يابني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد ، وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لايحب المسرفين . قل من حرّم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق ، قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة … ( الأعراف 29،30 )
> وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ، ولا تنسى نصيبك من الدنيا ( القصص 77 )
3.5 أحاديث نبوية ( أخذت من مراجع مختلفة ) :
> تخيروا لنطفكم إن العرق دساس .
> إياكم وخضراء الدمن .
> ماأكل ابن آدم طعاما قط خيرا من عمل يده ، وإن نبي الله داوود كان يأكل من عمل يده .
> المسلم القوي خير وأحب إلى الله من المسلم الضعيف .
> حول تشجيع الإسلام للعلم :
> طلب العلم فريضة على كل مسلم > أطلبو العلم من المهد إلى اللحد ( متفق عليه )
> العلماء ورثة الأنبياء
> فقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد
> حضور مجلس عالم أفضل من صلاة ألف ركعة ، وعيادة ألف مريض ، وشهود ألف جنازة ( متفق عليه )
> من جاء أجله وهو يطلب العلم ، لم يكن بينه وبين النبيين إلاّ درجة النبوّة ( متفق عليه )
> إرحموا عزيز قوم ذل ، وغنيا افتقر ، وعالما بين جهّال .
> كل مولود يولد على الفطرة ، فأبواه يهوّدانه أو ينصرانه أو يمجسانه ، كما تولد بهيمة عجماء ، هل تحسون فيها من جدعاء ( رواه
الشيخان)
> إن أول شيء خلقه الله القلم ، فأمره فكتب كل شيء .
3.6 المعاني الإجتماعية للعبادات :
الآيات المتشابهات
> هو الذي أنزل عليك الكتاب ، منه آيات محكمات هنّ أمّ الكتاب ، وأخر متشابهات . فاما الذين في قلوبهم زيغ
فيتبعون ماتشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأ ويله وما يعلم تأويله إلاّ الله والراسخون في العلم ( آل عمران 7)
> ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه ( النساء 111 )
> وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ، ومن شاء فليكفر ( الكهف 29 )
> كل نفس بما كسبت رهينة ( المدثر 38 )
> هنالك تبلو كل نفس ماأسلفت ( يونس 30 )
> هو الذي خلقكم ، فمنكم كافر ومنكم مؤمن ( التغابن 2 )
> وقد جاءكم بصائر من ربكم ، فمن أبصر فلنفسه ، ومن عمي فعليها (الأنعام 104 )
> هل جزاء الإحسان إلاّ لإحسان ( الرحمن 60 )
> إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم ( فصلت 46 )
> ولا تزر وازرة وزر أخرى ( الزمر 7 )
> فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ، ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره ( الزلزلة 7، 8 )
> فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ، ومن ضل فإنما يضل عليها .... ( الإسراء 108 )
× × ×
> طبع الله عليها بكفرهم ( النساء 155 )
> إنك لاتهدي من أحببت ، ولكن الله يهدي من يشاء ( القصص 56 )
> كذلك يضل الله من يشاء ، ويهدي من يشاء … (المدثر 31)
> وربك يخلق مايشاء ويختار ماكان لهم الخيرة ( القصص 68 )
> قل لن يصيبنا إلاّ ماكتب الله لنا ( التوبة 51 )
> وما تشاؤون إلاّ أن يشاء الله رب العالمين ( التكوير 29 )
> قل لاأملك لنفسي ضررا ولا نفعا إلاّ ماشاء الله ( يونس 49 ) من يشأ الله يضلله ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم ( الأنعام 39 )